كأنّ ما كتبتُه لكِ بالماء وعلى الماء و للماء .... مرّ شهرٌ على عتمة نهاري وأنا أحاولُ أن أهديَكِ جزءاً يفضح نحولي .. و أنا أكتب بسبابتي على الستارة التي تتطايرُ قبلَ الريح .. أتذكرين عندما أهديتني الستارة ؟
فعصبتُ بها عينيّ لأبحثَ عنكِ ...فوجدتكِ في زاوية الغرفة المهيأة لي .. يا إلهي وجدتُك تبكي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق