خذني إلى بلدي لأرى ذكرياتي.أَمَا زالتْ مختبئةً تحت الشجرة التي تحرسُها من حرّ الصيف وقرّ الشتاء؟ أَمَا زالتْ تحتدُّ هناك كلّما تنفستُ ههنا؟ أَمَا زالت الشجرة هناك تُسقط ورقةً صفراءَ عليها كلّما مرّ يومٌ من عمري ههنا؟.
كوكل
نتائج البحث
السبت، 23 سبتمبر 2023
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ضريح الشهداء.
عبداللطيف الحسيني. "فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى" قرآن كريم. إنّهما من بسطاء الناس هيئةً وتعاملاً،لك...
-
حتّى ذاكَ الخيط من الدّخان الذي صَعَدَ إلى السماء تبدّد....ابتلعته خيوطُ الشمس الخافتة وأنا أنظرُ إلى اﻷفق الذي فَقَدَ لونَه الذي باتَ إلى...
-
عبداللطيف الحسيني. إلى ذكرى محمد عفيف الحسينيّ. إنّها أحوالُ المدينة التي تبدّلُ حالَها من طينٍ ملءَ العين واليد إلى حديدٍ و أسمنت يوجعُ ...
-
استوقفَني كَمَن يريدُ أن يبوحََ بسرٍّ..لأشاركَه فيه.تحدّثَ معي بخفوتٍ ..فأدنيتُ أُذني إليه،أشارَ إلى الشّارع..فزاغتْ عيني شمالاً و جنوباً...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق