خذني إلى بلدي لأرى ذكرياتي.أَمَا زالتْ مختبئةً تحت الشجرة التي تحرسُها من حرّ الصيف وقرّ الشتاء؟ أَمَا زالتْ تحتدُّ هناك كلّما تنفستُ ههنا؟ أَمَا زالت الشجرة هناك تُسقط ورقةً صفراءَ عليها كلّما مرّ يومٌ من عمري ههنا؟.
كوكل
نتائج البحث
السبت، 23 سبتمبر 2023
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عن شاعر يموتُ.
عن شاعرٍ يموت. عبداللطيف الحسيني. إلى ذكرى الشّاعر محمّد عفيف. جالساً على الأرض واضعاً رأسَه على مخدّةٍ فوقَ سرير. قد مرَّ يومٌ على وفاتِه...
-
عن شاعرٍ يموت. عبداللطيف الحسيني. إلى ذكرى الشّاعر محمّد عفيف. جالساً على الأرض واضعاً رأسَه على مخدّةٍ فوقَ سرير. قد مرَّ يومٌ على وفاتِه...
-
في دمعةِ تلك المرأة الدمشقيّة كنتُ أرى حياتي قطعةً...قطعة تُرمَى على جوانبي. كيفَ ألمُّها ؟. ومنذ سنوات رميتُها ...قطعةً في دمشق وأخرى في ...
-
عبداللطيف الحسيني. "فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى" قرآن كريم. إنّهما من بسطاء الناس هيئةً وتعاملاً،لك...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق