سأمنحُ المكانَ حقَّه،فقد بات مكاني السمحَ المفوّه الطروب، كلُّ ما فيه يموج يتحدّث بالنجوى .بجانبي نهرٌ فاض منسوبُه هذا العام 2024 فأطاح بذكريات عشّاقه فوق ضفتيه، ليسوا عشّاقاً، بل أصدقاء
كوكل
نتائج البحث
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
عن شاعر يموتُ.
عن شاعرٍ يموت. عبداللطيف الحسيني. إلى ذكرى الشّاعر محمّد عفيف. جالساً على الأرض واضعاً رأسَه على مخدّةٍ فوقَ سرير. قد مرَّ يومٌ على وفاتِه...
-
وضع الخريطة الخضراء" أطلس العالم" أمامَه لا ليتعرّف ويعدّد المدن والعواصم والبحار و المحيطات بل ليعدّد المدن القليلة التي لم يزر...
-
في دمعةِ تلك المرأة الدمشقيّة كنتُ أرى حياتي قطعةً...قطعة تُرمَى على جوانبي. كيفَ ألمُّها ؟. ومنذ سنوات رميتُها ...قطعةً في دمشق وأخرى في ...
-
عبداللطيف الحسيني. "أغنيةٌ جميلة للفنّان سعيد ريزاني من مقام الراست مع انعطاف لحظيّ إلى مقام آخر. اللحنُ مناسبٌ لكلمات الأغنية، والمس...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق