سأمنحُ المكانَ حقَّه،فقد بات مكاني السمحَ المفوّه الطروب، كلُّ ما فيه يموج يتحدّث بالنجوى .بجانبي نهرٌ فاض منسوبُه هذا العام 2024 فأطاح بذكريات عشّاقه فوق ضفتيه، ليسوا عشّاقاً، بل أصدقاء
كوكل
نتائج البحث
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ضريح الشهداء.
عبداللطيف الحسيني. "فَاخْلَعْ نَعْلَيْكَ إِنَّكَ بِالْوَادِ الْمُقَدَّسِ طُوًى" قرآن كريم. إنّهما من بسطاء الناس هيئةً وتعاملاً،لك...
-
حتّى ذاكَ الخيط من الدّخان الذي صَعَدَ إلى السماء تبدّد....ابتلعته خيوطُ الشمس الخافتة وأنا أنظرُ إلى اﻷفق الذي فَقَدَ لونَه الذي باتَ إلى...
-
عبداللطيف الحسيني. إلى ذكرى محمد عفيف الحسينيّ. إنّها أحوالُ المدينة التي تبدّلُ حالَها من طينٍ ملءَ العين واليد إلى حديدٍ و أسمنت يوجعُ ...
-
استوقفَني كَمَن يريدُ أن يبوحََ بسرٍّ..لأشاركَه فيه.تحدّثَ معي بخفوتٍ ..فأدنيتُ أُذني إليه،أشارَ إلى الشّارع..فزاغتْ عيني شمالاً و جنوباً...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق